1. راقبي التغيرات في أصدقائه. هل تغير أصدقائه بشكل مفاجئ، هل أصبحت لا تعرفين الوجوه وراء الأسماء التي تتصل بابنك؟ ربما حان الوقت لمعرفة من هؤلاء الأصدقاء الجدد.
2. راقبي التغيرات في مدرسته. هل بدأ بالتغيب عن المدرسة، هل تراجعت علاماته المدرسية، أم هل تلقيت إنذارات من مدرسته.
3. راقبي خزانة الأدوية المنزلية. هل هناك أدوية مهدئة أو عقاقير مفقودة أو نفذت بسرعة، خصوصا الأدوية المهدئة للسعال.
4. راقبي تصرفاته. هل غالبا ما ينظف أسنانه أو يستعمل أدوية منعشة للنفس، قد يكون استعمالها بهدف التغطية على روائح الخمور.
5. راقبي استهلاك الأدوية الشخصية. هي غالبا ما يستعمل مزيل الروائح في غرفته، أو يعطّر الأجواء بالعطور الثقيلة، قد يكون السبب إخفاء رائحة الدخان أو الروائح الكيميائية.
6. راقبي عيونه. هل يعاني من احمرار العيون بشكل ملحوظ، وغالبا ما يستعمل نظارة شمسية في المنزل أو عندما يتحدث معك، بالإضافة إلى استعمال قطرات العيون.
7. راقبي سلة مهملاته. هل توجد آثار لاستعمال الكبريت، هل هناك أوراق بيضاء ملفوفة أو مواد تشبه بودرة التلك البيضاء.
8. راقبي عاداته الشرائية. هل هناك زيادة في مصروفه، هل يطلب المزيد من المال مع انه لا يشتري أشياء ملحوظة.
9. راقبي ثيابه. هل تغير أسلوبه في ارتداء الثياب، هل أصبحت ثيابه غير مرتبة أو بدأ يشبه مغني الروك.
10. راقبي نشاطاته. هل توقف عن ممارسة الرياضة ولكنه مع ذلك يحمل حقيبة رياضية دائمة و غالبا ما تكون كلماته مشفرة وسرية مع أصدقائه.
راقبي أبنك أو ابنتك، إذا لم تراقبيهما فمن سيراقبهم أذن. إن أي تغير بسيط في الشكل والأسلوب وطريقة التحدث قد يعني بأن ابنك المراهق
جــــــزاك اللـــــه خيـــــــــــــرا