كثيرا ما سمعنا عن صناع القرار , رجال قدر الله لهم ان تكون مسؤولية العالم في اعناقهم فتكون قراراتهم سببا في ظلم العالم …. فينكوي العالم بنار قراره الخاطئ ان اخطأ وقد تكون قراراتهم سببا في انقاذ هذا العالم …. فتنتهي مأساة شعوب ظلت تحترق لسنوات عديده ولكن ماذا سيكون لو كان صانع القرار هذه المره طفلا ؟؟؟ قد تستغربيين من كلامي وممكن تتهمييني بالجنون كيف طفل يصنع قرار ؟؟كيف نترك طفل يقود شعب أو امه بأكملها لاتستعجلي بقرارك علي سأخذك خطوه خطوه ونتعلم بل ونربي ابنائنا على ذلك {{ لاتهديني السمكه ولكن !! علميني كيف اصدادها }} كان عمره سبع سنوات حين عرض عليه النبي صلى الله عليه وسلم الاسلام وما هي الا ساعات حتى اعلن اسلامه امام النبي قراره خالف فيه ابوه وامه بل ومجتمعه كله واقتنع فيه اي قوه تملك قلب علي رضي الله عنه اتخذ قراره بنفسه لم يخاف من عقاب والده ولا من تحطيم امه ولا من نظرة مجتمعه ومره اخرى يتخذ قرارا اكثر صعوبه حينما وافق على ان يبات في فراش الرسول ليلة الهجره الى الحبشه فلم يتردد للحظه بأن يفدي النبي بروحه ودمه تستطيعي ان تقفي للحظه وتسالي نفسك كيف تربى هذا الفتى ؟؟على الخوف؟ على التردد؟؟ على الاتكاليه ؟؟ القليل القليل من يربون ابنائهم على القياده … والكثير الكثير من يربون ابنائهم تربية المملوكين للغير ام معاويه بن ابي سفيان قالوا لامه ان عاش ابنك ساد قومه فليكن كذلك فغرست فيه علو الهمه وروح الفخر فلم تقل ابني صغير لايعرف !! لم تقل ابني كيف اجعله يذهب الى اي مكان لوحده !! هذه هي التربيه … ربي ابنك منذ الصغر على الشجاعه ازرعي في قلبه القوه اهمسي في اذن رضيعك وبأصرار المربي الكبير ثكلتك بطني اذا لم تنشر الاسلام في ربوع العالم ….ثكلتك بطني اذا لم تحمل هموم امتك واوجاعها ثكلتك…ثكلتك …. ازرعي في قلبه حب الله ورسوله… اسقيها له بالدعاء … علميه حب الدين …ربيه على مبادئ سنة نبيه لتصنعي منهم رجالا يحملون راية الاسلام ليس بأفراد متبوعين للموضه والدلع وسروال طيحني ورجال ينافسون البنات في النعومه وكدش وووو لا احرضك على استقلالية ابنك استقلالا تاما عنك وعن والده حتى لايقع في براثن الحياه قبل نضوجه انما اسعى ان تهيئي له البيئه المناسبه تحت سمعك ونظرك انت ووالده
فالقرار الصغير اليوم تمهيدا لقرار في الغد كبير
|
بنااااااااااااااااات وينكم مافي ولا رد واحد ليش ما عجبكم موضوعي ؟؟؟ شكله ما عجبكم كلامي عن الكدش وبنطلون طيحني |
موضوع رائع وكلمات فى محلها
اسجل اول شئ اعجابى بجمال طرحك
والموضوع بمنتهى الاهمية
ونقاط اشرتى اليها يجب ان تكون نصب اعيننا عند نعلم اولادنا
الاستقلالية فى اتخاذ القرار وبشجاعة ولكن تحت مرأى ومراقبة منا
حتى يحسن استعمال رائيه وحتى يتعلم 000 ومرة يصيب ومرة يخطأ
وهكذا حتى يستطيع ان يدير شئون حياته مستقبلا
والاعتماد على نفسه
فنحن بحاجة لجيل يحب الله ورسوله يكون همه نشر دينه وتشغله اوجاع امته المسلمة
جيل واعى ينشر الخلق الحميد والصفات الحسنة اينما كان
والله يصلح ابنائنا وابناء المسلمين
حالا بجيب احلى وسام ياقمر
ولك كل التقدير على مواضيعك الهادفة والقيمة
وتقبلى مرورى وتقييمى
دفعة قوية لتغيير مسار تربيتي مع أبنائي احرص كثيرا على
مراقبتهم الذاتية لله تعالى وكثيرا ما أشرح لهم حول هذا المعنى
وارى فيهم نظرات الخوف أحيانا والرجاء والتمني أحيانا اخرى
أسير على الطريق الصحيح ولله الحمد لكن كثيرا ما اتساءل
كيف أنمي فيهم الشخصية القيادية الكلام والتشجيع والاعتماد عليهم في
بعض المهمات ومشاركتهم آرآءهم و…………………………
موضوعك راااااااااااااااااائع زهرة العمر فتح صفحة المستقبل أمامي
حالمة بأبنائي قادة
موضوع رائع وكلمات فى محلها
اسجل اول شئ اعجابى بجمال طرحك
والموضوع بمنتهى الاهمية
ونقاط اشرتى اليها يجب ان تكون نصب اعيننا عند نعلم اولادنا
الاستقلالية فى اتخاذ القرار وبشجاعة ولكن تحت مرأى ومراقبة منا
حتى يحسن استعمال رائيه وحتى يتعلم 000 ومرة يصيب ومرة يخطأ
وهكذا حتى يستطيع ان يدير شئون حياته مستقبلا
والاعتماد على نفسه
فنحن بحاجة لجيل يحب الله ورسوله يكون همه نشر دينه وتشغله اوجاع امته المسلمة
جيل واعى ينشر الخلق الحميد والصفات الحسنة اينما كان
والله يصلح ابنائنا وابناء المسلمين
حالا بجيب احلى وسام ياقمر
ولك كل التقدير على مواضيعك الهادفة والقيمة
وتقبلى مرورى وتقييمى
شكرا لك من صميم قلبي على مرورك الرائع الذي اعطاني دفعه قويه الى الامام
بان احاول قدر استطاعتي على كتابة ماهو مفيد وقيم لي ولك ولكل من تحب ان تقرأ لي نقف احيانا عاجزين عن تقدير من هم خلفك من يعطوك بلا مقابل ويقدرونك بلا ثمن هدفهم بأن يحفزوك فأشكر الله تعالى على كل من حملت بين طيات قلبها ارق المشاعر والتقدير لي فشكرا لك غاليتي شكرا من الاعماق |
دفعة قوية لتغيير مسار تربيتي مع أبنائي احرص كثيرا على
مراقبتهم الذاتية لله تعالى وكثيرا ما أشرح لهم حول هذا المعنى
وارى فيهم نظرات الخوف أحيانا والرجاء والتمني أحيانا اخرى
أسير على الطريق الصحيح ولله الحمد لكن كثيرا ما اتساءل
كيف أنمي فيهم الشخصية القيادية الكلام والتشجيع والاعتماد عليهم في
بعض المهمات ومشاركتهم آرآءهم و…………………………
موضوعك راااااااااااااااااائع زهرة العمر فتح صفحة المستقبل أمامي
حالمة بأبنائي قادة