اللهم حرم وجه من يقرأ هذا الموضوع عن النار 2024.

هل فكرت يوماً

قبل أن تؤدي الصلاة

و أنت تسمع الآذان
بأن جبار السماوات و الأرض يدعوك للقائه في الصلاة،،،


و أنت تتوضأ
بأنك تستعد لمقابلة ملك الملوك،،،

و أنت تكبر تكبيرة الإحرام
بأنك ستدخل في مناجاة ربك السميع العليم،،،

و أنت تقرأ سورة الفاتحة في الصلاة
بأنك في حوار خاص بينك و بين خالقك ذي القوة المتين،،،

و أنت تؤدي حركات الصلاة
بأن هناك الأعداد التي لا يعلمها إلا الله من الملائكة راكعون و آخرون ساجدون منذ آلاف السنين حتى أطَّت السماء بهم،،،

و أنت تسجد
بأن أعظم و أجمل مكان يكون فيه الإنسان هو أن يكون قريباً من ربه الواحد الأحد،،،

و أنت تسلم في آخر الصلاة
بأنك تتحرق شوقاً للقائك القادم مع الرحمن الرحيم،،،

الشوق إلى الله و لقائه
نسيم يهب على القلب ليُذهب وهج الدنيا،،،

المستأنس بالله
جنته في صدره،،،
و بستانه في قلبه،،،
و نزهته في رضى ربه،،،

أرق القلوب قلب يخشى الله،،،
و أعذب الكلام ذكر الله،،،
و أطهر حب الحب في الله،،،

من وطِن قلبه عند ربه
سكن واستراح،،،

و من أرسله في الناس
اضطرب و اشتد به القلق،،،

إذا أحسست بضيق أو حزن،،، ردد دائماً
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
هي
طب القلوب
نورها سر الغيوب
ذكرها يمحو الذنوب
لا إله إلا الله


اللهم حرم وجه
من يقرأ هذ الموضوع
على النار
واسكنه الفردوس الأعلى
بغير حساب
اللهم آمين

منقول

جزاك الله خيرا وبارك فيك لهذا الموضوع والتذكرة الرائعة
جعل ماقدمت في ميزان حسناتك
بوركت غاليتي

جزاكِ الله خيرا أختي الغاليه

ولكن أنظري الى هذه الفتوى

بارك الله فيكِ
جواب الفتوى

صحة موضوع : اللهم حرم وجه من يقرأ هذا الموضوع على النار !!!!

السؤال:

وهذا موضوع آخر أبحث عن صحته بارك الله فيكم
اللهم حرم وجه من يقرأ هذا الموضوع على النار !!!!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,

أنشــرها فلعلها تشفع لك يوم القيامة ..

قبل أن تؤدي الصلاة ,,

هل فكرت يوماً ..

وأنت تسمع الآذان ,,

بأن جبار السماوات والأرض يدعوك للقائه في الصلاة ؟؟

وأنت تتوضأ ,,

بأنك تستعد لمقابلة ملك الملوك ؟؟

وأنت تتجه إلى المسجد ,,

بأنك تجيب دعوة العظيم ذي العرش المجيد ؟؟

وأنت تكبر تكبيرة الإحرام ,,

بأنك ستدخل في مناجاة ربك السميع العليم ؟؟

وأنت تقرأ سورة الفاتحة في الصلاة ,,

بأنك في حوار خاص بينك وبين خالقك ذي القوة المتين ؟؟

وأنت تؤدي حركات الصلاة ,,

بأن هناك الأعداد التي لا يعلمها إلا الله من الملائكة راكعون وآخرون ساجدون منذ آلاف السنين حتى أطَّت السماء بهم ؟؟

وأنت تسجد ,,

بأن أعظم وأجمل مكان يكون فيه الإنسان هو أن يكون قريباً من ربه الواحد الأحد ؟؟

وأنت تسلم في آخر الصلاة ,,

بأنك تتحرق شوقاً للقائك القادم مع الرحمن الرحيم ؟؟

الشوق إلى الله ولقائه ..

نسيم يهب على القلب ليذهب وهج الدنيا ..

المستأنس بالله ..

جنته في صدره ..

وبستانه في قلبه ..

ونزهته في رضى ربه ..

أرق القلوب قلب يخشى الله ..

وأعذب الكلام ذكر الله ..

وأطهر حب الحب في الله ..

من وطن قلبه عند ربه ..

سكن واستراح ..

ومن أرسله في الناس اضطرب واشتد به القلق ..

إذا أحسست بضيق او حزن ،, ردد دائماً

(( .. لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين .. ))

هي طب القلوب ,,

نورها سر الغيوب ..

ذكرها يمحو الذنوب ..

(( لا إله إلا الله ))

اللهم حرم وجه ,,

من يقرأ هذا الموضع ,,

على النار ..

واسكنه الفردوس الأعلى بغير حساب .. (( آمين ))

يقول صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم :

(بلغوا عني ولو آية)

وقد تكون بارسالك هذه لغيرك قد بلغت آيه تقف لك شفيعةً يوم القيامة إن شاء الله

ولن تأخذ من وقتك أكثر من 5 دقائق قراءة ًونشرا ً !!!
الجواب :

وبارك الله فيك .

أولاً : أما اعتبار الفاتحة حوارا خاصا بين العبد وبين ربه ، ففي النفس منه شيء ، ولو قيل : مُناجاة ، لأصَاب الوَصْف الشرعي ، لقوله عليه الصلاة والسلام : إن أحدكم إذا قام في صلاته فإنه يُنَاجِي ربه . رواه البخاري ومسلم .
ولقوله عليه الصلاة والسلام عن الذين يقرءون القرآن : إن المصلي يُنَاجِي ربه ، فلينظر بما يناجيه به . رواه الإمام أحمد .

ثانيا : ليست العبرة بأداء العمل بل بأمرين :
الأول : حُسْن العَمَل .
الثاني : قبول العمل ، وهو مبني على حُسْن العمل وصوابه .

والله تعالى أعلم .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.