تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » هذا حالهُ؛ فذلكُم وشاحهُ!

هذا حالهُ؛ فذلكُم وشاحهُ! 2024.

بِسم الله الرّحمن الرّحيم
السّلامُ عليكم ورحمة الله تَعالى وبركاتهُ

الحَبيباتُ في الله؛

/

/

(أًمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أّن نَّجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاء مَّحْيَاهُم وَمَمَاتُهُمْ
سَاء مَا يَحْكُمُونَ ). [ الجاثية 21 ].

مادّةٌ لكلّ خَير؛ داعيَةٌ.
من كان هذا حالُه؛ فذلكُم وِشاحُه!
دار

( مُحاضرةٌ )؛

لفضيلةِ الشّيخِ/ صالِح بن عوّاد المَغامسي؛

حَفظه اللهُ تَعالى.

,’

دار
**

نسألُ ربّنا الرّحمنُ أن يُلبِسَنا ثيابَ التّقوى؛ ( ذلكَ خيرٌ ).

دار
أختي الغالية
لله درك وبشرك الله فى الجنة
جزاك الله كل خير فائدة عظيمة جعلها الله في موازين حسناتك
محاضرة قيمة ومهمة جداً ربي يسعد قلبك بالطاعة
جعــــله المــــولى في ميـــزان حســــــناتك
دام نبض قلبك ودام لنا جوهر انتقاءك
لكِ ودى وتقديرى وتقييمي لك ياقلبي,,,

دار

دار
دار

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.