لاإحساس 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

أحاول أن أشعر ولكن يبقى ذالك الشيئ المزعج الخفي ليكبت فيني تلك الخاصيه الفطريه المفروشه برقه ودقه على قلوب البشر والممزوجه بدمائهم..وهو "الإحساس"..
إنه الإحساس عندما تتلاشى مفاهيمه الدافئه فيتبلور بكموني الفائق ..الهادئ..البارد ويبدوا إنه ملامح نفس ذالك المرض المستعصي تحت مسطلح "لاإحساس"
إنه الألم عندما يعتصره الطموح..
والخمود الذي يأبى أن يثور..
إنه الحزن الملتوي حول الدموع الجافه ليغلفها بقساوة الدنيا لتكون كالحجر..
إنها الشفافيه عندما تكتسيني فتحتويني لتكون هي أنا وأنا هي لأتحول إلى كائن شفاف يختفي بالمرآه ولا يراه أحد ولاا حتى نفسي..
بدأت حياتي تختصر وكأنها حكايه قديمه ممله يأبى الجميع قرائتها ليس لأنهم يعرفونها وإنما لأنهم لايردون معرفتها ربما السبب الحقيقي يكمن في كوني أنا بطلتها ولعل بإختصارها يقرر أحدهم ولو بالصدفه قرائتها..
هل أنا نقطه صغيره زائده على الميم ولا داعي لها!!
أم هل أنا كميه فزيائيه لم تكتشف بعد!!
آآآه لاأعلم..
..
..

من كتاباتي وأنتظر آرائكم..

حبيباتي ..

لما هذا التجاهل منكم لأحرفي..
ثلاث ليالي بلا رد ..

أتمنى ويسعدني إنتقاداتكم قبل مدحكم..

فأنا لطالما كتبت بصمت والآن قررت الكلام وأتمنى منكم سماعي بإهتمام وإنصات..

جزاكم ربي خيرا ياأخواتي العزيزاتدار

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

آسفه اختي توني اشوف خاطرتك الان وليس تجاهل

وكلنا نسمع لحرفك الراقي الذي يصور لنا فكرك الحساس الذي تمتلكينه

عزيزتي انا بنتظار ابداعاتك القادمه بأذن الله

كوني بخير

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
دار
أهلااا بكم ويسعدني مروركم..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.